من غرائب ابتكارات التكنولوجيا

تقنية جديدة تهدف للاستغناء عن فأرة الحاسوب

توصل طالبان صينيان إلى ابتكار تقنية جديدة قالا أنها ستغير طريقة تفاعلنا مع أجهزة الكمبيوتر، حيث تقوم
هذه التقنية على تحويل أي سطح إلى مساحة لمسية ثلاثية الأبعاد
حيث تتيح الاستغناء عن استخدام الفأرة بشكل كامل.
وقد أطلق كل من "دارين ليم” (20 عامًا) و "لاي زو” (21 عامًا) حملةً لجمع 100 ألف دولار لتمويل إنتاج الجهاز الخاص بهذه التقنية
والذي أطلقا عليه اسم "هابتكس” Haptix.
واستعرض صاحبا الابتكار في مقطع فيديو كيف يمكن لـ "هابتكس” تحويل أي سطح إلى سطح لمسي للتحكم بمؤشر
الفأرة على جهاز الكمبيوتر بواسطة حساس للصورة صغير الحجم يستطيع تعقب حركة اليد والأصابع بدقة للتحكم بأجهزة الكمبيوتر أو شاشات التلفاز أو أي شاشة أخرى.
ولا تقتصر مهمة "هابتكس” على تحريك مؤشر الفأرة، بل يستخدم كذلك تقنية لاستشعار الحركة ثلاثية الأبعاد
بحيث يستطيع تقدير المسافة ما بين الأصابع والسطح، وبالتالي يتيح للمستخدم مشاهدة موضع الإصبع
على الشاشة قبل لمس السطح، وهذا يقدم طريقة مشابهة لأسلوب استخدام الفأرة ولوحة اللمس التقليدية معًا في الحواسب المحمولة.
ورغم وجود عدد من المشاريع التي حاولت تطوير تقنيات مشابهة، إلى أن "هابتكس”
-بحسب مؤسسيه- يختلف عنها اختلافًا رئيسيًا يتمثل في عدم اعتماده على الأشعة تحت الحمراء بشكل أساسي، مما يعني أنه أعلى دقة
وأكثر حساسية في التقاط الحركات الصحيحة بشكل كبير، وإن كان يعتمد على الأشعة الحمراء كذلك في تأدية بعض المهام.
ويرى القائمون على المشروع بأن الفكرة قد تلعب دورًا كبيرًا في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا، وقد
تكون بديلًا كاملًا عن استخدام الفأرة.
ويستعرض الفيديو الذي نشره صاحبا المشروع كيف يمكن تحويل الطاولة إلى سطح لمسي بمجرد توجيه الجهاز نحوها وكيف
يمكن استخدام سطح الطاولة للتحكم اللمسي المتعدد. بالإضافة إلى ذلك يمكن استخدام الأصابع المختلفة لتأدية وظائف مختلفة
، على سبيل المثال يمكن استخدام الإصبع الأوسط للتحكم بالمؤشر، والسبابة لمحاكاة النقر بالزر الأيسر للفأرة.
ويدعم المشروع حاليًا نظامي ويندوز وأوبونتو، إلا أن المطوران يعملان على دعم أندرويد و "أو إس إكس” وأجهزة التلفاز
الذكية، وسيتم بيع الجهاز لدى طرحه بـ 65 دولار أمريكي.
يُذكر أن المطوران يهدفان إلى جمع 100 ألف دولار خلال شهر لتمويل إنتاج الجهاز وطرحه في الأسواق.

أول غيتار مصنوع من الحديد الصلب!!

الموسيقي "ستان بوتيرالا" صمم أول "غيتار باس" مصنوع بأكمله من الحديد الصلب.
The Stash Stainless يعتبر ثورة في عالم الأدوات الموسيقية والعزف، فهو مصنوع بأكمله من الحديد والصلب وأجزائه مجمعة يدوياً.
مقدمة الغيتار الأنبوبية مصممة بطريقة تسهّل العزف، حيث التقاء أصابع العازف بالأوتار أكثر سهولة من معظم الغيتارات الأخرى
، مما يقلل من الضغط على الرسغ والكف، أما قطع الغيتار كلها فهي مصنوعة من معدن واحد مما يمنع أي تغيير في العزف، ويطول من
عمر الآلة الموسيقية.
التصميم يقدم معنى جديداً للصلابة وجودة الموسيقى والصوت، وتوجد من الغيتار مجموعة محدودة، يكلف الواحد منها 3 آلاف دولار
(11 ألف ريال سعودي).

عدسة صغيرة تسمح بتحويل أي هاتف إلى مجهر!!

كشف طالب أمريكي عن ابتكار جديد يسمح بتحويل أي هاتف إلى مجهر من خلال عدسة خاصة صغيرة الحجم يمكن تثبيته
بسهولة فوق عدسة كاميرا الهاتف
كي تمنحها قدرة تكبير تصل إلى 60 مرة.
وتتميز العدسة التي أطلق عليها مخترعها "توماس لارسون" اسم "
عدسة الهاتف المُصغرة" Micro Phone Lens بحجمها الصغير، ومرونتها، وسهولة حملها، وإمكانية تثبيتها وإزالتها بشكل سهل وسريع.
وتمت صناعة العدسة من السيليكون الطري بتقنية جديدة تقدم "لارسون" للحصول على براءة اختراع خاصة بها.
وعرض لارسون، مجموعة من الصور التي تُظهر إمكانيات التقريب التي تتمتع بها العدسة، والتي قال إنها أصبحت جاهزة
للطرح التجاري، حيث أطلق حملة للحصول على التمويل اللازم لإنتاج العدسة وطرحها في الأسواق.
وقد حصل المشروع حتى الآن على أكثر من 12,500 دولار أمريكي رغم أن المبلغ المطلوب للبدء بالإنتاج هو 5000 دولار فقط.
وستتوفر العدسة في شهر أكتوبر القادم، حيث سيتم بيعها بـ 15 دولارا، وقال لارسون إنه في حال نجاح المشروع فهو
يعمل حالياً على تطوير الفكرة لإنتاج جيل جديد من العدسة يمتلك قدرة تكبير تصل إلى 150 مرة.
يُذكر أن العدسة يمكن أن تعمل على أي هاتف بكاميرا ذات دقة 5 ميغابيكسل وما فوق، ويفضل دعمها لميزة التركيز التلقائي،
كما أنها قابلة للغسل بالماء والصابون بحسب ما ذكر مطوّر المشروع.

ماوس بكاميرا .. الأول من نوعه في العالم

http://im33.gulfup.com/LdPdZ.png
حينما صدر أول نظام نوافذ من "آبل" مدعوماً بماوس، كان ثورة تكنولوجية، هذا الماوس الآن اختراع بسيط ولا يكلف، وربما
إضافة كاميرا له قد تكون تجديداً مميزاً. أنتجت شركة Genius، ماوس كمبيوتر بدقة 1200 مؤشر DPبه أزراره العادية
، وساقية (scroll wheel)، مضاف إليه كاميرا بدقة 2.0 ميغابيكسل، وتسجيل فيديو بجودة تصل إلى 720p، ويمكن الاختيار بين
الماوس والكاميرا عن طريق قطعة بلاستيكية منـزلقة، ويبلغ ثمن هذا الماوس - الكاميرا 35 دولاراً (132 ريالاً سعودياً).

‘غالاكسي غير‘ .. ساعة ذكية بسمات متطورة

لساعة Galaxy Gear الذكية من سامسونغ سمات متعددة، أبرزها الاطلاع على الاتصالات والرسائل النصية والبريد الالكتروني
والتنبيهات، وتتيح للمستخدم قبولها أو تجاهلها. كما يمكن إجراء إتصالات مباشرة من الساعة عن طريق السماعة المدمجة
دون حاجة الى استخدام اليدين، وعلى سبيل المثال ان المستخدم الذي يخرج من مخزن البقالة حاملا ما تسوقه بيديه يستطيع الاتصال هاتفيا عبر
غالاكسي غير دون ان يلمس الشاشة.
وتتيح الساعة استخدام الأوامر الصوتية لاعداد نص الرسائل، وتسجيل ملاحظات جديدة في التقويم، ونصب المنبه، والاطلاع على حالة الجو.
كما يمكن حفظ التسجيلات الصوتية لأحاديث المستخدم واتصالاته في نصوص مكتوبة على أجهزة سامسونغ غالاكسي.
وتستطيع الساعة التقاط الصور، وتسجيل اشرطة الفيديو بكاميرا دقة 1.9 ميغابيسكل مدمجة، ويستطيع المستخدم الماشي أو المشارك
في نشاطات بدنية ان يفتح ملفات بصرية للمعلومات والأحداث الهامة في حياته اليومية وتبادلها على شبكات التواصل الاجتماعي.
ومن سمات الساعة الذكية العثور على الأجهزة الذكية الأخرى التي ينسى المستخدم أين تركها بتفعيل صوت في هذه الأجهزة مع ضوء واهتزازات،
ويمكن عن طريق هذه الساعة الذكية التحكم بالملفات الموسيقية التي تُشغل على اجهزة سامسونغ، وتتيح الساعة للمستخدم تصفح
الأغاني وتشغيلها وايقافها حتى عندما لا يكون جهاز تشغيل الملفات الموسيقية في متناول اليد، كما تعمل الساعة الذكية بمثابة جهاز لقياس المسافات،
وبذلك رصد النشاط البدني بتقنية الاستشعار المدمجة فيها، وتساعد هذه السمة مستخدم الساعة على معرفة بيانات مهمة مثل عدد السعرات التي أحرقها، والمسافة
التي قطعها والخطوات التي مشاها.
وتتضمن ساعة غالاكسي غير عدة خيارات تتيح شخصنة واجهتها، وستأتي الساعة معبأة بعشرة خيارات للواجهة مع خيارات أخرى
يمكن تنـزيلها من تطبيقات سامسونغ، وتعهدت سامسونغ بأن توفر إجمالا أكثر من 70 تطبيقا.
تعمل الساعة بالنظام التشغيلي اندرويد من غوغل، ومن المتوقع اطلاقها في 25 أيلول (سبتمبر).

طابعة للصور عن طريق الهواتف الذكية من ‘إل جي‘

والتي تتيح لمستخدميها طباعة الصور التي يتم التقاطها عن طريق الهواتف الذكية
العاملة بنظامي التشغيل، الأندرويد وiOS، وذلك بجودة عالية تعد طابعة "إل جي إلكترونيكس
من أجهزة الطباعة الذكية المحمولة، الأصغر والأخف وزناً على الإطلاق؛ حيث أنها تأتي
بأبعاد تبلغ 72x120x24مم، هذا فضلاً عن
وزنها الذي يبلغ 212 غراماً فقط، ما يجعلها مريحة للإمساك بها في راحة اليد أو وضعها بسهولة في الجيب.
وتقوم الطابعة الذكية الجديدة والتي تمتاز بأناقة تصميمها وعصريته، بإنتاج صور ملونة ذات جودة عالية بقياس 5.1x7.6سم
أي ما يعادل (2x3 إنش)، وهو القياس الذي يعد مثالياً لعرضها أو مشاركتها مع الآخرين.
وعمدت "إل جي إلكترونيكس" إلى تصميم طابعتها الجديدة بمزايا عديدة تشمل دعم خدمة البلوتوث، وأقرب حقل اتصالات "NFC"،
كما أنها تعمل بتكنولوجيا الطباعة بدون حبر مستعيضة به بمادة "الزنك".
وتتميز هذه التكنولوجيا بعدم الحاجة
إلى أشرطة الحبر المكلفة، كما أنها تستخدم الحرارة لتنشيط كيمياء اللون التي تتشكل داخل ورقة عنصر الزنك 2.0، وبالمقارنة مع
عمليات الطباعة التقليدية، فإن نظام الطباعة بالزنك يحتفظ بالصورة لمدة أطول وبتلطيخ أقل.

يعطيك الف الف عافيه موضوع رااائع وجهود أروع ننتظر مزيدكم بشوووق

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز واصل تالقك معنا في المنتدى بارك الله فيك اخي ... ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي